يُعتبر الألماس المزروع في المختبر بديلاً شائعاً للألماس الطبيعي نظراً لقدرته على تحمل التكاليف وملاءمته للبيئة وقدرته على إنتاج مجموعة واسعة من الألوان والأحجام. ومع ذلك، هناك بدائل أخرى يجب وضعها في الاعتبار، مثل الألماس المعاد تدويره والمويسانيت والزركونيا المكعبة.
الألماس المعاد تدويره:
الماس المعاد تدويره هو ألماس معاد تدويره عبارة عن ألماس مملوك مسبقاً تمت إعادة ضبطه أو إعادة استخدامه في مجوهرات جديدة. يناسب هذا الخيار أولئك الذين يريدون ألماساً حقيقياً دون التأثير البيئي للتعدين. يحافظ الألماس المعاد تدويره على قيمته وجودته، ويوفر خياراً مستداماً للمستهلكين المهتمين بالآثار البيئية والأخلاقية لتعدين الألماس.المويسانيت:
المويسانيت هو معدن طبيعي يتم تصنيعه أيضاً لاستخدامه في المجوهرات. وهو بديل شائع للألماس لأنه يشبه الألماس في المظهر ولكنه أقل تكلفة. المويسانيت أكثر صلابة من معظم الأحجار الكريمة، ويأتي في المرتبة الثانية بعد الماس، مما يجعله متيناً للارتداء اليومي. ويتميز بمؤشر انكسار أعلى من الألماس، مما يمنحه بريقاً وتألقاً فريداً من نوعه.
الزركونيا المكعبة: