اسم اختبار الغربال هو "تحليل الغربال" أو "اختبار التدرج". يُستخدم هذا الاختبار لتقييم توزيع حجم جسيمات المادة الحبيبية عن طريق تمريرها عبر سلسلة من المناخل ذات أحجام شبكية أصغر تدريجياً ووزن المادة المحتجزة على كل منخل.
ملخص الإجابة:
اختبار المناخل، المعروف باسم تحليل المناخل أو اختبار التدرج، هو طريقة تُستخدم في مجالات مختلفة لتحديد توزيع حجم جسيمات المواد الحبيبية. ويتضمن تمرير عينة من خلال سلسلة من المناخل ذات أحجام شبكية مختلفة ووزن المادة المحتجزة على كل منخل.
-
شرح كل جزء من أجزاء الإجابة:الغرض من تحليل المناخل:
-
يُستخدم تحليل المناخل في المقام الأول لتقييم توزيع حجم الجسيمات، أو تدرج المواد الحبيبية. هذا التوزيع مهم للغاية لأنه يؤثر على كيفية أداء المادة في التطبيق المقصود منها. ينطبق الاختبار على مجموعة واسعة من المواد، بما في ذلك الرمل والصخور المسحوقة والطين والمساحيق المختلفة.
-
إجراء تحليل المنخل:
-
يتم إجراء الاختبار في المختبر باستخدام كومة من المناخل مرتبة بأكبر حجم شبكي في الأعلى وأحجام شبكية أصغر تدريجيًا بترتيب تنازلي. يتم سكب عينة موزونة على المنخل العلوي، ويحتفظ كل غربال بالجسيمات الكبيرة جدًا بحيث لا تمر عبر شبكته. يتم جمع المادة التي تمر عبر جميع المناخل في وعاء في الأسفل. ثم يتم قياس وزن المادة المحتجزة في كل غربال وفي الوعاء لتحديد النسبة المئوية للجسيمات في كل نطاق حجم.أهمية المناخل في تحليل الجسيمات:
تعتبر الغرابيل واحدة من أكثر الأدوات الأساسية والفعالة والفعالة من حيث التكلفة لتحجيم الجسيمات. وعلى الرغم من توافر أدوات أكثر تطورًا، إلا أن المناخل تُستخدم على نطاق واسع نظرًا لبساطتها وتكلفتها المنخفضة وسهولة تفسير النتائج. ومن المعترف به استخدام المناخل في جميع الصناعات كطريقة موثوقة للحصول بسرعة على بيانات توزيع حجم الجسيمات، وهو أمر ضروري لمراقبة الجودة وتحسين العمليات.
التوحيد القياسي لمناخل الاختبار: